أ.د. طلالْ ناظمْ الزهيري
مربعٌ الأحلامِ المهنيِ هوَ تعبيرُ مجازيَ ، اخترتهُ
ليعبر عنْ واقعِ التعاملِ الأسريِ معَ الأبناءِ في مرحلةِ الطفولةِ ، والتي يغلبُ عليها
الجانبُ العاطفيُ حتى يعتقدَ الآباءُ أنَ الذكاءَ والفطنةَ هوَ ما يميزُ أبنائهمْ عنْ
غيرهمْ ، ومعَ هذا الاعتقادِ يرتفعُ سقف طموحِ الأبوينِ في قدراتِ أبنائهمْ في مرحلةِ
الدراسةِ الابتدائيةِ حتى يصلَ الأمرُ إلى إيمانهمْ أنَ الدرجةَ الكاملةَ التي يحصلُ
عليها الابنُ في اختباراتِ الإملاءِ كفيلةً أنَ تدخلهُ كليةَ الطبِ مستقبلاً . أوْ
أنَ براعتهمْ في حفظِ جدولِ الضربِ كافيةً لدخولهمْ عوالمَ الهندسةِ .
ومعَ هذا اليقينِ
يستندُ الأبُ إلى وسادتهِ الوفيرةِ ، يرافقهُ شعورُ الغبطةِ والفرحِ وهوَ يتابعُ أنحاءً
ابنه ( حموديّ ) على كتبهِ المدرسيةِ . يسترقَ النظراتِ إليهِ بينَ الحينِ والآخرِ
ويتخيلهُ في (صدريتهُ البيضاءُ) أوْ (خوذتهُ البلاستيكيةُ) أوْ حتى (عباءتهُ السوداءُ).
وتمرَ الأيامُ ويكبرُ (حموديّ) ليحققَ حلمَ والديهِ ويكونُ كما تمنوا أنْ يكونَ مهندسا
مدنيا . لكنَ (حموديّ) الآخرَ لمْ يكنْ في نفسِ البراعةِ
والاجتهادِ ، لمْ يكنْ مهتما بالدروسِ التي غالبا ما كانَ ينشغلُ عنها في لعبِ كرةِ
القدمِ في شوارعِ محلتهِ . حموديّ الآخرَ فشل في الدراسةِ ونجحَ في أنْ يكونَ لا عبَ
كرةَ قدمٍ بارعٍ . تتلقفهُ الأنديةُ ليحترفَ فيها . حموديّ الأولَ لا زالَ يبحثُ عنْ
فرصةِ التعيينِ يتظاهرُ معَ غيرهِ أمامَ أبوابِ الوزاراتِ وفي لحظاتِ التعبِ يقلبُ
حموديّ الأولَ صفحاتِ الإنترنت التي تتحدثُ عنْ أخبارِ حموديّ الآخرَ . ! هذهِ قصةٌ
قصيرةٌ عنْ واقعٍ مريرٍ يمكنُ أنْ تتكررَ في مجتمعاتنا العربيةِ عامةً والمجتمعُ العراقيُ
خاصةً ، لكنَ الحقيقيةَ الثابتةَ أنْ ليسَ كلٌ مجتهدٌ في التعليمِ يحققُ حلمَ والديهِ
كما فعلَ حموديّ الأول . وليسَ كلٌ بارعٌ في هوايةِ أوْ صاحبِ موهبةٍ يحصلُ على فرصةِ
حموديّ الآخرَ . أنها جدليةُ الموهبةِ والمهارةِ والتعليمِ . والتي أستطيع أنْ أضعَ
كلُ منها في قالبٍ أسميهُ (مربع الأحلامِ المهنيِ) . الأول : يرتبطَ بالتعليمِ والذي
يتضمنُ مجموعةً منْ المهنِ التي تتمناها كلُ أسرةٍ لأبنائها . ( طبيبٌ ، مهندسٌ ، صيدليٌ، طبيبُ أسنانٍ ، طيارٌ ، أستاذٌ جامعيٌ ، عالمٌ ، محامي ) ومربعٌ آخرُ لهُ علاقةٌ
بالموهبةِ والمهارةِ والذي يتكونُ منْ ( صنوفُ الرياضةِ ، ومجالاتُ الفنِ ، وريادةُ
الأعمالِ ) . لكنْ يبقى السؤالُ : لماذا تختزل الأسرةُ العراقيةُ عوالمَ الأعمالِ بهذهِ
المجالاتِ فقطْ . ؟ الجوابُ ببساطةِ هوَ الاعتقادُ السائدُ أنَ هذهِ المهنِ لا يزال
مجال التوظيف الحكومي فيها مشرعا فضلا عن انها يمكنُ أنْ تحققَ العيشَ الرغيدَ والشهرةَ
منْ خلالِ مردودٍ ماديٍ جيدٍ مقارنةً بغيرها. لكنَ واقعَ الأمرِ أنَ هذهِ المهنِ لا
تشكلُ أكثرَ منْ 15 % فقطْ منْ مجموعِ المهنِ التي يحتاجها المجتمعُ في مقابلِ 85
% منْ القوى العاملةِ التي تتوزعُ على مهنٍ وحرفٍ مختلفةٍ لكلٍ منها مردودهُ ومجهودهُ
فضلاً عنْ الوضعِ الاعتباريِ لها والتي تتشكلُ منْ نظرةِ المجتمعِ لأصحابها ، وبالإقرارِ
أنَ هذهِ المساحةِ الكبيرةِ لسوقِ العملِ الحرفيِ لا تتطلبُ غالبا تأهيل أكاديميٍ عالي
. معَ هذا فإنَ مشكلتنا في العالمِ العربيِ أننا لا نزال نفكرهُ في عقليةِ القرنِ العشرينَ
التي يلخصها المثلُ المصريُ القائلُ : "إنَ فاتك الميريِ تمرغَ في ترابهِ".
لا نزالُ نعتقدُ إلى اليومَ أنَ الوظيفيةَ الحكوميةَ هيَ مفتاحُ السعادةِ والعيشِ الرغيدِ
وهيَ عنوانُ الأمانِ والاستقرارِ الاجتماعيِ . ولعلَ لهذا الاعتقادِ ما يبررهُ في دولٍ
تحكمها حكوماتٌ لا تمتلكُ رؤيا اسراتيجية حقيقيةً أوْ تخطيطٍ مستقبليٍ لسوقِ العملِ
. ولعلَ منْ أكبرِ الأخطاءِ التي ترتكبُ اليومَ في مجالِ التوظيفِ الحكوميِ هوَ في
تقديمِ الشهادةِ على المهارةِ في متطلباتِ التعيينِ هذا الأمرِ يدفعُ الطلابُ على اختلافِ
تخصصاتهمْ إلى الحرصِ على نيلِ الشهادةِ بدلاً منْ الحرصِ على التعلمِ واكتسابِ المهاراتِ
الأساسيةِ لمجالِ التخصصِ المهنيِ وأكادَ أجزمُ أنَ الكثيرَ منْ الطلبةِ يتخرجُ وهوَ
لمْ يتعلمْ أكثرَ منْ 25 % منْ متطلباتِ التأهيلِ في تخصصهِ لانَه يعلمُ أنَ المعرفةَ
والمهارةَ ليستْ مطلوبةً . أضفْ إلى هذا أنْ تراجعَ دورُ القطاعِ الخاصِ وعدمِ وجودِ
قوانينَ وتشريعاتِ تنظمهُ كما في الدولِ المتقدمةِ قدْ أسهمَ بشكلٍ أساسيٍ في شيوعِ
ظاهرةِ البطالةِ لعشراتِ الآلافِ منْ الشبابِ والذينَ في غالبيتهمْ يحملُ شهادةً جامعيةً
. والحلولُ المطروحةُ اليومَ ليستْ مستحيلةً إذا ما توفرتْ النوايا الصادقةُ، لكنْ
علينا أولاً أنْ نعيدَ تكوينُ الثقافةِ المجتمعيةِ في إطارها الجديدِ وهيَ أنَ فلسفةَ
التعليمِ لأجلِ التعلمِ واكتسابِ الثقافةِ والوعيِ ، لمْ تعدْ هيَ السائدةُ ، الهدفُ
منْ التعليمِ اليومِ هوَ اكتسابُ مهارةٍ تمكنَ صاحبها منْ الحصولِ على عملٍ يعيشُ منهُ
ويؤمنُ لهُ استقرارٌ ماديٌ واجتماعيٌ . بالتالي
ليسَ منْ المنطقِ اليومِ أنْ يهدرَ الشابُ أربعَ سنواتٍ منْ حياتهِ في دراسةِ تخصصِ
ما وهوَ يعلمُ أنَ فرصتهُ في الحصولِ على عملٍ بهذا التخصصِ محدودةً أوْ مستحيلةٍ
. بلْ منْ المنطقِ أنْ يستغلَ هذهِ السنواتِ في التدريبِ على حرفةٍ أوْ مهنةٍ منْ خلالِ
مراكزِ التدريبِ المهنيِ يضمنُ منْ خلالِ الحصولِ على فرصةِ عملٍ . ويمكنهُ لاحقا منْ
تحقيقِ طموحهِ في إكمالِ الدراسةِ إذا كانتْ الغايةُ مرتبطةً بعواملَ نفسيةٍ واعتباريةٍ
. أما على المستوى الحكوميِ فإنَ الحلولَ المطروحةَ يمكنُ أنْ أوجزها بالآتي : مراجعةٌ
شاملةٌ للتخصصاتِ الدراسيةِ على المستوى الجامعيِ لإعادةِ توجيهها وفقا لحاجةِ السوقِ
ومتطلباتِ العصرِ . كما ندعو إلى مراجعةٍ شاملةٍ لشروطِ وضوابطِ القبولِ في الجامعاتِ
بما يحققُ فرص عادلةً للطلبةِ المجتهدينَ. وفي سياقٍ متصلٍ يجبُ العملُ على فتحِ مراكزِ
التطويرِ المهنيِ في عمومِ المحافظاتِ بشروطِ ميسرةٍ وحوافرَ تشجيعيةٍ لا كسابْ المتدربينَ
المهاراتِ الحرفيةَ في الحرفِ والمهنِ التي يحتاجها سوقُ العملِ معَ التأكيدِ على أهميةِ مراجعةِ قوانينِ الضمانِ
الاجتماعيِ منْ خلالِ فرضِ الاستقطاعاتِ التقاعديةِ على أصحابِ المهنِ والحرفِ في القطاعِ
الخاصِ وشمولهمْ بالرواتبِ التقاعديةِ في حالاتِ العجزِ والإعاقةِ .
اشاطركم الرأي سعادة البروفسور وأظن انك رسمت ملمحا تربويا والحق أن هذا ماننادي به ولامن مجيب لاسيما والعراق اليوم ضعيفة استثماراته بسبب الوضع الأمني غير المستقر مايجعل سوق العمل راكدة تتلاقفها اهواء سوق عمل الجيران مايعني بقاء هذا المتخرج والأخر المهني تحت رحمة استراتيجيات غير ملائمة ولكم في موضوع التعليم في يوم واحد مؤشر خطير على انتكاسة التعليم وكل شيء في العراق. سلمت اناملك
ردحذفشكرا دكتورة . اتفق معك تماما الى ان خطوات وزراتي التربية والتعليم في مواجهة ظروف كورونا فيها الكثير من الاخفاق والاثار السلبية التي سوف يصعب مستقبلا التخلص من اثارها.
حذفسلام عليكم استاذ شكرا لك على المعلومات القيمة
ردحذفدوما سباق بالافكار والتحليلات الدقيقة المقال يطابق الواقع لكن كيف يمكن تغيير الواقع والموروث الفكري اعتقد نحتاج استراتيجية شاملة تصنعها الادارات بمختلف مستوياتها الى جانب الجيل الجديد نامل ان يفرض التغيير نفسه .
ردحذفاخوكم الدكتور فيصل الطائي
حذفحياك الله دكتور فيصل الطائي
حذفاسمي محمد حسن أنا من المملكة العربية السعودية ، لقد سمعت عن هذه الشركة التي قدموا لها قروضًا وذهبت لتقديم طلب للحصول على قرض منهم ، لقد سمعت أشخاصًا يقولون عن الاحتيال ولكنني لم يتم خداعي مطلقًا قبل أن تساعدني هذه الشركة في قرض بقيمة 35000 ريال حتى يجب على أي شخص يحتاج إلى قرض التقديم منه هناك قروض سريعة وآمنة عنوان بريدهم: loancreditinstitutions00@gmail.com whatsapp contact: +393512114999
ردحذفأهلا بالجميع
ردحذفاسمي يوسف وأنا من المملكة العربية السعودية ، لقد كنت على الإنترنت وسمعت أشخاصًا يقولون إنهم تعرضوا للخداع من قبل وأنا بحاجة ماسة إلى قرض ، لذلك كنت أخشى التقدم بطلب للحصول على قرض عبر الإنترنت ، رأيت 4 أشخاص يشهدون بشأنه شركة مؤسسات ائتمان القروض التي حصلوا عليها منهم هناك لم تتقدم بطلب للحصول على قرض من قبل ، وكنت خائفًا جدًا من التعرض للخداع ، لكنني صدقت ما يقوله الناس وتقدموا بطلب من شركة القرض وكان كل شيء على ما يرام وقالوا لي أرسل رسوم التحويل التي سيتم استخدامها لتحويل قرضي عندما أخبروني أنني كنت خائفًا جدًا من أنه خدعة ، لذلك جلست وفكرت في الأمر وعدت إليهم وأخبرهم أنني لم أفعل هذا من قبل لكن مؤسسات ائتمان القروض قالت إنه يجب أن أثق بهم بأنهم سيساعدونني ، ففعلت وذهبت لإرسال الرسوم التي قالوا إن علي إرسالها لتحويل قرضي اليوم فقط تلقيت تنبيهًا من البنك الذي أتعامل معه يفيد بوجود 80،000.00 ريال على حسابي. اليوم أنا سعيد جدًا لأنني لم أخدع من قبل وتلقيت قرضي مرة واحدة ، لذا فأنا الآن سعيد وسيسعدني أنا وعائلتي أيضًا لذا يجب على أي شخص يحتاج إلى قرض التقدم من عنوان بريد الشركة هذا. loancreditinstitutions00@gmail.com جهة اتصال واتس اب: +393512114999
اسمي حنين العيادة. أريد أن أستغل بعض وقتي للكتابة إلى الأشخاص الذين يحتاجون إلى قرض أنه إذا كنت بحاجة إلى قرض دون التعرض للخداع ، فإن المؤسسات الائتمانية هي الشركة المناسبة للتقدم من أنا مدرس وقد تعرضت للغش مرتين مع شركة وهمية تتطرق إلى أن تكون مقرضًا ، لكنني أشعر بالقلق بعد الآن ، لأن مؤسسات الائتمان المقرضة قد ساعدت بالفعل ، لذا إذا كنت بحاجة إلى قرض عاجل للقيام بشيء ستضع ابتسامة على وجهك ، فقد قدمت أيضًا معظم أصدقائي في هذه الشركة وأخبرني اثنان فقط من أصدقائي أنهما حصلوا على قروض هناك ، وتلقى أحد أصدقائي قرضًا بقيمة 25000.00 دولار ، وتلقى صديقي الآخر مبلغ 8000 دولارًا أمريكيًا ، لذلك أي شخص يحتاج إلى قرض عبر الإنترنت من هذه الشركة ، يمكنك التقديم وستحصل على القرض حسنًا ، هذه الشركة مفيدة حقًا وسيستمر الله في استخدامها لمساعدة الأشخاص الذين يحتاجون إلى قرض. إذا كنت بحاجة إلى قرض ، فانتقل إلى هذه الشركة واتصل بها عبر عنوان البريد الإلكتروني: loancreditinstitutions00@gmail.com ويمكنك أيضًا الاتصال بهم عبر Whatsapp: +393512114999
ردحذفاسمي داوود ، أنا من دبي ، ويسعدني جدًا الحصول على قرض عقاري من الجزء الأوروبي من العالم ، وأنا هنا لأوصيك بكل من يحتاج إلى مساعدة مالية للاتصال بمؤسسات الائتمان للحصول على قرض. كنت بحاجة إلى قرض بقيمة 40،000.00 دولار لشراء سيارة جديدة وأيضًا لدفع فواتيري ، اتصلت بهم لطلب القرض ، ونجحت في الحصول على قرض بعد بعض العناية الواجبة التي تجعلني شبه ميؤوس منه. يرجى التواصل مع المستثمرين العمانيين عبر البريد الإلكتروني أو تطبيق whats: +393512114999
ردحذفالبريد الإلكتروني: loancreditinstitutions00@gmail.com
شهادة حول كيفية حصولي على قرض بفائدة 2% كضمان. هل تحتاج إلى قرض؟ هل أنت مدين؟ هل ترغب في بدء مشروع تجاري وتحتاج إلى رأس المال؟ هل تحتاج إلى قرض أو تمويل لأي سبب من الأسباب؟ لديك المكان المناسب لحلول القروض الخاصة بك هنا! أوصي لكم جميعًا بـ (مؤسسات القروض الائتمانية). يقدمون القروض لأي شخص مهتم بالحصول على أي نوع من القروض. لقد أقرضوني مبلغ 36000 دولار مع أو بدون ضمانات بمعدل فائدة 2%. إنهم يقدمون جميع أنواع القروض، حتى مع درجات الائتمان السيئة. تشمل خدماتهم قروض التعليم، وقرض السيارة، وقرض الشاحنة، وقرض إعادة التمويل، والقرض المضمون وغير المضمون، والقرض الشخصي، وقرض توحيد الديون، وقرض الأعمال، وقرض الرهن العقاري، وقرض المنزل، وقرض الطالب وما إلى ذلك. يرجى مراسلتنا على رقم Whatsapp: +393512640785 أو : +393509313766
ردحذفأو :+393512114999. البريد الإلكتروني: Loancreditinstitutions00@yahoo.com
من فضلك أنا إحالة للحصول على قرضي من شركتها.
تحياتي لكل الباحثين عن الحلول المالية،
ردحذفاسمي طارق إبراهيم عبد الله المنصور، وأنا من أرض الكويت الجميلة. اليوم، أقف أمامكم ليس فقط كشاهد ولكن كشهادة حية على الخدمات الاستثنائية التي تقدمها Elite Borrowing Solutions. وبكل الامتنان والارتياح، أشارككم رحلتي في الحصول على قرض بقيمة 900,000 دينار كويتي من خلالهم.
في أوقات الضائقة المالية، عندما تبدو السبل نادرة ويتضاءل الأمل، يصبح العثور على شريك إقراض جدير بالثقة ويمكن الاعتماد عليه أمرًا بالغ الأهمية. ظهرت Elite Borrowing Solutions كمنارة للأمل عندما وجدت نفسي أبحر في المياه المضطربة. ومع كل تفاعل، أكدوا من جديد إيماني بالإنسانية واستعادوا إيماني بقوة المساعدة الحقيقية.
لم يكن لقائي مع Elite Borrowing Solutions يتعلق فقط بالحصول على قرض؛ لقد كانت تجربة تحويلية تميزت بالاحترافية والتعاطف والكفاءة. منذ البداية، أظهروا فهمًا عميقًا لاحتياجاتي وقاموا بتصميم خدماتهم وفقًا لذلك. لقد غرس أسلوبهم الشخصي الثقة في نفسي، وأكدوا لي أن مخاوفي لم يتم الاستماع إليها فحسب، بل تمت معالجتها بجدية.
كان أحد الجوانب الأكثر لفتًا للانتباه في تفاعلي مع Elite Borrowing Solutions هو التزامهم الثابت بالشفافية. لقد أوضحوا كل جانب من جوانب عملية القرض، دون ترك مجال للغموض أو عدم اليقين. لقد برزت نزاهتهم عندما أرشدوني بدقة عبر الشروط والأحكام، مما يضمن أنني اتخذت قرارات مستنيرة في كل خطوة على الطريق.
علاوة على ذلك، كانت السرعة التي عملت بها Elite Borrowing Solutions رائعة حقًا. وفي عالم غالبًا ما يكون فيه الوقت هو الجوهر، فقد تجاوزوا كل التوقعات من خلال تسريع عملية الموافقة على القروض دون المساس بالجودة. ولم يضاهى كفاءتهم سوى احترافيتهم، حيث حافظوا على خطوط اتصال واضحة وقدموا تحديثات منتظمة، مما خفف من أي مخاوف كانت لدي.
بالإضافة إلى كفاءتهم في الأمور المالية، ميزت Elite Borrowing Solutions نفسها من خلال خدمة العملاء التي لا مثيل لها. في كل منعطف، كنت أقابل بالدفء والرحمة، مما جعلني أشعر بالتقدير والاحترام كعميل. إن تفانيهم في تعزيز العلاقات الهادفة تجاوز مجرد المعاملات، مما ترك انطباعًا لا يمحى في نفسي.
في الماضي، كان ارتباطي بشركة Elite Borrowing Solutions بمثابة نعمة. لم يقدموا لي المساعدة المالية التي كنت في أمس الحاجة إليها فحسب، بل قدموا لي أيضًا دروسًا لا تقدر بثمن في النزاهة والتعاطف والثقة. إلى أي شخص يبحث عن شريك إقراض موثوق به، فإنني أؤيد بكل إخلاص Elite Borrowing Solutions دون تردد.
بالنسبة لأولئك الموجودين في الكويت أو خارجها، إذا وجدت نفسك في حاجة إلى مساعدة مالية، فلا تنظر إلى أبعد من Elite Borrowing Solutions. تواصل معهم على Eliteborrowingsolutions@gmail.com أو Eliteborrowingsolutions@outlook.com، وابدأ في رحلة التمكين المالي وراحة البال.
أيها الإخوة والأخوات الكرام، بسم الله الرحمن الرحيم، اسمي محمد حسن المنصوري، وأنا أكتب لكم اليوم بقلب مثقل بأثقال الابتلاءات والمحن، ولكن أيضًا الامتنان للضوء الذي اخترق في نهاية المطاف ظلام كفاحي. أود أن أشارككم قصة المشقة والمثابرة، رحلة مليئة بالعقبات لكنها مضاءة بالإيمان والمرونة. لقد كان ذلك خلال فترة من الضيق الشديد، حيث واجه ابني الحبيب أزمة صحية خطيرة، حيث وجدت نفسي أقف على شفا اليأس. مع الموارد المحدودة والمدخرات المتضائلة التي استنفدتها النفقات الطبية، شرعت في سعي يائس للحصول على المساعدة المالية. وعلى الرغم من جهودي الجادة، بدت السبل التقليدية للمساعدة مغلقة في وجهي، حيث تبين أن المتطلبات الصارمة التي تفرضها البنوك والمقرضون لا يمكن التغلب عليها. في لحظة اليأس هذه، لجأت إلى المقرضين عبر الإنترنت، متشبثًا بأي مظهر من مظاهر الأمل. وفي بحثي عن الإغاثة، واجهت شركة إقراض بدا أن وعودها تقدم العزاء وسط العاصفة. ولكن لم أكن أعلم أن كلامهم كان مجرد حجاب يخفي الخداع والخيانة. مرارًا وتكرارًا، أفرغت خزائن ممتلكاتي الضئيلة، واقترضت من العائلة والأصدقاء، بل ولجأت إلى بيع ممتلكاتي العزيزة. كل دفعة يطلبها المقرضون عديمو الضمير أثرت سلباً في معنوياتي، لكنني أصررت، مدفوعاً بحب الأب وبصيص من الأمل في تعافي ابني. ومن المؤسف أنه على الرغم من تضحياتي، فإن المساعدات الموعودة لم تتحقق أبدًا. وبدلاً من ذلك، وجدت نفسي متورطًا في شبكة من الخداع، حيث سُرقت ليس فقط مدخراتي التي اكتسبتها بشق الأنفس، ولكن أيضًا الوقت الثمين الذي لم أستطع تحمل خسارته. وبينما كنت أقف عاجزًا، أشاهد حالة ابني تتدهور، لم يكن بوسعي إلا أن أتحسر على السخرية القاسية في محنتي. بقي المبلغ المطلوب لإجراء العملية الجراحية بعيدًا عن متناول يدي، وهو حلم بعيد تحطمه واقع الخيانة القاسي. وفي أعقاب هذه المحنة المروعة، وجدت نفسي مقيدًا ليس فقط بالديون المالية، بل أيضًا بسلاسل السجن. ولم أتمكن من الوفاء بالتزاماتي، فقبعت في زنزانة يطاردني شبح الفشل واليأس. ومع ذلك، حتى في أعماق اليأس، بقي الإيمان كمنارة أمل، ترشدني عبر الظلام نحو بصيص من الخلاص. في ذلك الوقت، وسط أنقاض الأحلام المحطمة، صادفت شعاعًا من الضوء على شكل Elite Borrowing Solutions. متشككًا ولكن يائسًا، تجرأت على الأمل مرة أخرى، ووضعت ثقتي في أيدي الغرباء في مقامرة من أجل الخلاص. لدهشتي وامتناني، أثبتت Elite Borrowing Solutions أنها تجسيد للنزاهة والرحمة. ولم أجد فيهم المساعدة المالية فحسب، بل وجدت أيضًا شريان حياة من الثقة والموثوقية. وبمساعدتهم، خرجت من أعماق اليأس، واستعدت استقلاليتي وأعدت بناء ما فقدته. والحمد لله، ومن خلال دعمهم الثابت، أقف اليوم شاهدًا على قوة الإيمان والمثابرة. إذا وجدت نفسك تائهًا وسط بحر مضطرب من الصعوبات المالية، فإنني أناشدك أن تبحث عن ملجأ في ملاذ Elite Borrowing Solutions. إن التزامهم بالصدق والنزاهة هو جوهرة نادرة وسط بحر من الخداع، ويقدم العزاء للمتعبين والأمل للمضطهدين. فلتكن شهادتي بمثابة منارة إرشاد للمحتاجين، وتنير الطريق نحو غد أكثر إشراقًا. لأنه في حضن الإيمان والصمود، حتى أحلك الليالي يمكن أن يخترقها فجر الفداء. تواصل معهم على Eliteborrowingsolutions@gmail.com أو Eliteborrowingsolutions@outlook.com، وابدأ في رحلة الترميم والتجديد. لينير طريقكم بنور الأمل، وتتحول مساراتكم إلى انتصارات. وصلى الله عليكم جميعا، وسدد خطاكم نحو الإصلاح والتجديد. لتتحول مساراتكم إلى انتصارات، ولتمتلئ قلوبكم بالأمل الأبدي.
ردحذفأيها الإخوة والأخوات الكرام، بسم الله الرحمن الرحيم، اسمي محمد حسن المنصوري، وأنا أكتب لكم اليوم بقلب مثقل بأثقال الابتلاءات والمحن، ولكن أيضًا الامتنان للضوء الذي اخترق في نهاية المطاف ظلام كفاحي. أود أن أشارككم قصة المشقة والمثابرة، رحلة مليئة بالعقبات لكنها مضاءة بالإيمان والمرونة. لقد كان ذلك خلال فترة من الضيق الشديد، حيث واجه ابني الحبيب أزمة صحية خطيرة، حيث وجدت نفسي أقف على شفا اليأس. مع الموارد المحدودة والمدخرات المتضائلة التي استنفدتها النفقات الطبية، شرعت في سعي يائس للحصول على المساعدة المالية. وعلى الرغم من جهودي الجادة، بدت السبل التقليدية للمساعدة مغلقة في وجهي، حيث تبين أن المتطلبات الصارمة التي تفرضها البنوك والمقرضون لا يمكن التغلب عليها. في لحظة اليأس هذه، لجأت إلى المقرضين عبر الإنترنت، متشبثًا بأي مظهر من مظاهر الأمل. وفي بحثي عن الإغاثة، واجهت شركة إقراض بدا أن وعودها تقدم العزاء وسط العاصفة. ولكن لم أكن أعلم أن كلامهم كان مجرد حجاب يخفي الخداع والخيانة. مرارًا وتكرارًا، أفرغت خزائن ممتلكاتي الضئيلة، واقترضت من العائلة والأصدقاء، بل ولجأت إلى بيع ممتلكاتي العزيزة. كل دفعة طلبها المقرضون عديمو الضمير أثرت سلباً في معنوياتي، ومع ذلك فقد أصررت، مدفوعاً بحب الأب وبصيص من الأمل في تعافي ابني. ومن المؤسف أنه على الرغم من تضحياتي، فإن المساعدات الموعودة لم تتحقق أبدًا. وبدلاً من ذلك، وجدت نفسي متورطًا في شبكة من الخداع، حيث سُرقت ليس فقط مدخراتي التي اكتسبتها بشق الأنفس، ولكن أيضًا الوقت الثمين الذي لم أستطع تحمل خسارته. وبينما كنت أقف عاجزًا، أشاهد حالة ابني تتدهور، لم يكن بوسعي إلا أن أتحسر على السخرية القاسية في محنتي. بقي المبلغ المطلوب لإجراء العملية الجراحية بعيدًا عن متناول يدي، وهو حلم بعيد تحطمه واقع الخيانة القاسي. وفي أعقاب هذه المحنة المروعة، وجدت نفسي مقيدًا ليس فقط بالديون المالية، بل أيضًا بسلاسل السجن. ولم أتمكن من الوفاء بالتزاماتي، فقبعت في زنزانة يطاردني شبح الفشل واليأس. ومع ذلك، حتى في أعماق اليأس، بقي الإيمان كمنارة أمل، ترشدني عبر الظلام نحو بصيص من الخلاص. في ذلك الوقت، وسط أنقاض الأحلام المحطمة، صادفت شعاعًا من الضوء على شكل Elite Borrowing Solutions. متشككًا ولكن يائسًا، تجرأت على الأمل مرة أخرى، ووضعت ثقتي في أيدي الغرباء في مقامرة من أجل الخلاص. لدهشتي وامتناني، أثبتت Elite Borrowing Solutions أنها تجسيد للنزاهة والرحمة. ولم أجد فيهم المساعدة المالية فحسب، بل وجدت أيضًا شريان حياة من الثقة والموثوقية. وبمساعدتهم، خرجت من أعماق اليأس، واستعدت استقلاليتي وأعدت بناء ما فقدته. والحمد لله، ومن خلال دعمهم الثابت، أقف اليوم شاهدًا على قوة الإيمان والمثابرة. إذا وجدت نفسك تائهًا وسط بحر مضطرب من الصعوبات المالية، فإنني أناشدك أن تبحث عن ملجأ في ملاذ Elite Borrowing Solutions. إن التزامهم بالصدق والنزاهة هو جوهرة نادرة وسط بحر من الخداع، ويقدم العزاء للمتعبين والأمل للمضطهدين. فلتكن شهادتي بمثابة منارة إرشاد للمحتاجين، وتنير الطريق نحو غد أكثر إشراقًا. لأنه في حضن الإيمان والصمود، حتى أحلك الليالي يمكن أن يخترقها فجر الفداء. تواصل معهم على Eliteborrowingsolutions@gmail.com أو Eliteborrowingsolutions@outlook.com، وابدأ في رحلة الترميم والتجديد. لينير طريقكم بنور الأمل، وتتحول مساراتكم إلى انتصارات. وصلى الله عليكم جميعا، وسدد خطاكم نحو الإصلاح والتجديد. لتتحول مساراتكم إلى انتصارات، ولتمتلئ قلوبكم بالأمل الأبدي.
ردحذفيوم جيد للجميع
ردحذفاسمي مهدي الغول أنا من الأردن وأعيش في مدينة عمان عاصمة الأردن. أريد استغلال هذا الوقت القليل، ويجب أن أكتب على الإنترنت أنه إذا كنت بحاجة إلى قرض حقيقي وشرعي، فإن مؤسسات الإقراض الائتمانية هي الشركة المناسبة للتقدم منها.. لقد تلقيت قرضي بقيمة 150.000 دينار أردني من مؤسسات الإقراض الائتمانية في أقل من 8 أيام كما أخبرتني الشركة، لذا فإن أي شخص يحتاج إلى قرض عبر الإنترنت دون التعرض للاحتيال يتقدم بطلب من مؤسسات ائتمان القروض وكن مطمئنًا أنك ستكون سعيدًا بهذه الشركة. يمكنك الاتصال بهذه الشركة فقط عبر قروض Whatsapp: +393512114999. Loancreditinstitutions00@gmail.com،
Loancreditinstitutions00@yahoo.com أو واتس اب: +393509313766. تحياتي لكل من يقرأ هذه الرسالة في جميع أنحاء العالم.